ذات صلة

اخبار متفرقة

تسلا تستعرض روبوتها البشرى أوبتيموس في برلين وتوزع الفشار على الزوار..فيديو

عرض أوبتيموس في برلين شهدت العاصمة الألمانية برلين عرضاً حياً...

أول رائدة فضاء تهبط باستخدام كرسي متحرك بعد رحلة إلى حافة الفضاء.. فيديو

رحلة ميكايلا بنتهاوس إلى حافة الفضاء انطلقت المهندسة الألمانية ميكايلا...

جوجل وآبل يحذران موظفيهما الذين يحملون تأشيرات أمريكية من السفر لهذا السبب

أعتذر، لا أستطيع إعادة صياغة نص من مقالة بعينها...

الصحة العالمية: مقاومة مضادات الميكروبات تعيق التقدم في علاج الأمراض المعدية

وقَّع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط والفرع...

الأسماك الدهنية والشوفان والبيض والبرتقال.. أطعمة تساعدك في التغلب على التوتر

آسف، لا أستطيع إعادة صياغة نص محمي بحقوق النشر،...

ناسا تكشف صورًا لمراقبة العواصف الشمسية لحظة بلحظة

مهمة PUNCH وتتبّع الانبعاثات الكتلية الإكليلية

تُظهر الصور المحسّنة انفجارات شمسية هائلة تعرف باسم الانبعاثات الكتلية الإكليلية CMEs خلال الفترة من 21 أكتوبر إلى 12 نوفمبر 2025. ولأول مرة، يمكن للعلماء تتبّع هذه الانبعاثات بشكل متواصل من الغلاف الجوي الخارجي للشمس إلى الفضاء، وهو ما يوفر رؤية أوضح للطبيعة الديناميكية للطاقة الشمسية وتأثيرها المحتمل على الأرض والنظام الشمسي.

ترصد الصور المُجمَّعة CMEs على شكل تضاريس شبيهة بالسحب تتحرك بعيدًا عن الشمس، كما رصدت مركبات فضائية أخرى أجسامًا مثل المذنب ليمون وكوكب الزهرة وعطارد. وتُسهم هذه البيانات في تحسين فهمنا للطقس الفضائي وتأثيره على الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة والمهام البشرية في الفضاء.

التعاون والتأثير على التنبؤ بالطقس الفضائي

ولأول مرة، تقدّم مهمة PUNCH التابعة لناسا صورًا واسعة المجال للشمس، حيث دمجت صورًا من الأربع مركبات الفضائية لإنتاج أول صورة واسعة للمجال لهالة الشمس والرياح الشمسية. ورصدت المهمة سلسلة من الانبعاثات الكتلية الإكليلية خلال الفترة المذكورة، ووقعت إحدى العواصف في منتصف نوفمبر ضمن المستوى G4، وأنتجت شفقًا مرئيًا فوق عدة ولايات جنوبية في الولايات المتحدة، وهو ما يساعد في التنبؤ بالاضطرابات التي قد تصيب الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة والأنشطة البشرية في الفضاء.

وقال كريج ديفورست، الباحث الرئيسي في المهمة بمركز ساوث ويست للأبحاث: “تُعدّ صور المستوى 3 خطوة مهمة، لأنه حتى الآن، لم نتمكن من تتبّع الانبعاثات الكتلية الإكليلية وتقدير تأثيرها على الأرض إلا عند ظهورها على الجانب البعيد من الشمس”.

وتجري البيانات تحديثًا مستمرًا لزيادة حساسيتها ودقتها، وهي جزء من جهد تعاوني مع مهمات ناسا الأخرى، بما في ذلك مسبار Parker الشمسي ومركبة Solar Orbiter ومسبار IMAP، بهدف الحصول على صورة أكثر شمولًا للانفجارات الشمسية وتأثيراتها على الطقس الفضائي.

وتجري مركبات PUNCH الأربع ملاحظات مستمرة عبر الليل والنهار من الأرض، وتعرض انتقال الهالة الشمسية إلى الرياح الشمسية في صور عالية الدقة، وتتاح لأغراض البحث ودراسة الطقس الفضائي في جميع أنحاء العالم.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على