ذات صلة

اخبار متفرقة

كيفية تحضير السحلب في المنزل بمكونات بسيطة ومتاحة

يُساعد السحلب على تدفئة الجسم وهو سهل الهضم ومغذٍ...

فايزر تطرح لقاحاً جديداً للحوامل يحمي المواليد من الفيروس المخلوى التنفسي (RSV)

حملة توعوية حول التطعيم ضد RSV أثناء الحمل تنظم شركة...

ما الأسباب وراء انتشار الصداع بين الطلاب وسبل التغلب عليه؟

يشكل الصداع واحدًا من أكثر الشكاوى شيوعًا بين الطلاب...

دراسة: تناول أكثر من 5 أكواب قهوة يومياً يضعف كثافة العظام لدى النساء

أظهرت دراسة استمرت عقدًا من الزمن أجرتها جامعة فليندرز...

بعد صدور قرار تدريس الإتيكيت في جامعة بنها.. اعرف علاقة الإتيكيت بالصحة النفسية

العلاقة بين الإتيكيت والسلوك والصحة النفسية

تعزز آداب السلوك التفكير في الآخرين وتوجيه سلوكنا نحو الاحترام والتقدير، ما يخفف الخلافات ويحسن الأجواء اليومية.

يرتبط الإتيكيت بتحسين الصحة النفسية عبر إظهار الاحترام والتعاطف مع الآخرين وتجنب التصرفات التي تسبب الإزعاج.

يؤدي تعلم الإتيكيت منذ مرحلة رياض الأطفال إلى بناء شخصية متزنة تعزز الثقة بالنفس وتدعم ضبط الانفعالات.

يساعد الإتيكيت في تقليل التوتر في التعاملات اليومية، ويعزز القدرة على التعبير بلباقة واحترام أثناء الحديث وتناول الطعام والجلوس.

تُسهم التربية على الإتيكيت في الجامعات في تطوير مهارات التواصل وبناء علاقات صحية مع الزملاء والمديرين.

يرى الخبراء أن الالتزام بالقيم اللبقة يساعد في تقليل السلوك العدواني ونشر ثقافة الحوار والاحترام.

تؤدي اتقان الإتيكيت إلى صحة نفسية جيدة من خلال وضع حدود شخصية واضحة واحترام حدود الآخرين وتوفير شعور بالراحة والانضباط.

متى يمكن تعلم الإتيكيت

ينصح بتعليم الإتيكيت منذ مرحلة كي جي وحتى الجامعة، ولا يوجد عيب في تعلمه للكبار أيضاً، فذلك يعزز شخصية إيجابية ويرفع الثقة بالنفس.

دور الإتيكيت في التربية من كي جي وحتى الجامعة

تُعد الإتيكيت مجموعة من المهارات الحياتية التي تحسن التواصل والتعامل مع الآخرين باحترام وتدعم الذكاء الاجتماعي وتجنب التصرفات غير اللائقة.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على