توقعات بابا فانجا لعام 2026
تُظهر توقعات بابا فانجا أن وصول مركبة فضائية ضخمة إلى الأرض في نوفمبر تحمل كائنات غير بشرية قد يُغير مسار التاريخ، مع نفي الحكومة الأمريكية وجود هذه الكائنات في الواقع.
وتشير التنبؤات إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة وتزايد التوترات بين القوى الكبرى، بما في ذلك الصين وروسيا والولايات المتحدة، مع موجة من الكوارث الطبيعية التي ستضرب أجزاء من الكوكب وتدمرها، وتغطي نحو ثمانية بالمئة من أراضي الأرض من بينها زلازل هائلة وانفجارات بركانية وأحوال جوية قاسية.
وتتوقع أن تشهد فحوصات الدم للكشف المبكر عن أنواع متعددة من السرطان نقطة تحول، حيث تنتقل من مشاريع تجريبية إلى مبادرات فحص وطنية، مما يساعد في اكتشاف أمراض يصعب رصدها مبكراً مثل سرطان البنكرياس وسرطان المبيض.
وتذكر التوقعات أن استخراج الطاقة من كوكب الزهرة سيُخطَّط له رسمياً في عام 2028، بينما يشير الخبراء إلى أن استكشاف الفضاء عملية طويلة وتدريجية لا تتوقف عند هذه النقطة.
وتلفت إلى سيطرة متزايدة للذكاء الاصطناعي على الصناعات الرئيسة، مما يسبب اضطرابات في سوق العمل وتحديات أخلاقية معقدة، إضافة إلى توقعات بإجراءات مستقبلية مثل إنتاج الأعضاء الاصطناعية بنطاق واسع وتقدم في زراعة الأنسجة الحية المطبوعة ثلاثية الأبعاد، مع زراعة كلى من خنازير معدلة جينياً ضمن الأطر البحثية، وتوسع التجارب السريرية في الأجهزة الكبد الحيوية الاصطناعية.
وأخيراً، ترى التوقعات أن عام 2026 قد يمثل مرحلة حاسمة في تطور فحوص الدم للكشف المبكر عن السرطان وأن التطورات ستدفع لاستخدام تقنيات جديدة في رصد أنواع يصعب تشخيصها مبكراً، مما يعزز إمكانات الأطباء في التشخيص المبكر وتحسين العلاجات.



