ذات صلة

اخبار متفرقة

الفيصل يشكر القيادة عقب إقرار مشروع نظام الرياضة

أهداف النظام الرياضي ومجاله أعرب الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل،...

انتقلت شقيقة الدكتور عبيد العبدلي إلى رحمة الله

تقدّم سبق بخالص العزاء والمواساة إلى الدكتور عبيد بن...

بدون رونالدو.. النصر يلاقي استقلال دوشنبه في دوري أبطال آسيا 2

النصر ضد استقلال دوشنبه في دوري أبطال آسيا 2 يواجه...

الملحقية الدينية تختتم مسابقة القرآن في نيجيريا بمشاركة كبيرة وتكرم الفائزين

اختتمت الملحقية الدينية بسفارة المملكة العربية السعودية في أبوجا،...

القطاع الرياضي في طريقه نحو التوطين… 12 مهنة مستهدفة وموعد بدء التطبيق في 2026

أصدرت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، بالشراكة مع وزارة...

أبطال الحكاية: ستة قرّاء عرب يبلغون نهائيات “أقرأ” من بين 192 ألف مشارك

تأهل ستة قرّاء يمثلون خمس دول عربية إلى المرحلة النهائية من مسابقة أقرأ، وسط منافسة جمعت أكثر من 192 ألف مشارك، التي ينظمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي إثراء – مبادرة أرامكو السعودية – يحمل كلٌّ منهم قصة تعبر عن شغف حقيقي بالقراءة وتجربة تشبه فصلًا من كتاب طويل.

عبدالإله البحراني (السعودية) — من المتلقي إلى صانع الكلمة

بدأ البحراني رحلته مع القراءة من مكتبة والدته، بحثًا عن معنى للحياة، وكان قبل عشر سنوات مجرد متفرج في حفل أقرأ؛ اليوم يصل إلى النهائيات بعدما طوّر أدواته النقدية ومهاراته الفكرية ليجعل الكلمة مرآة لما يؤمن به.

يونس البقالي (المغرب) — حين يتحول الخوف إلى خطوة أولى

نشأ البقالي في بيت يمتلئ بالكتب، ومع كل مرحلة من المسابقة تغلب على توتره واكتشف أن القراءة منحه خفيّة تقوده للثقة وتوسّع مداركه، وأن أقرأ كانت لحظة تحوّل هادئة أعادت ترتيب داخله.

سارة بن عمار (المغرب) — أسئلتها وجدت اتساعها في الكتب

منذ صغرها شعرت سارة أن الحياة تضيق عن أسئلتها، ولم تجد اتساعًا إلا في القراءة؛ علّمتها المسابقة أن الكتب لا تبعد عن الواقع بل تقربه بوعي أكبر، حتى أصبحت القراءة سيلتها لفهم ذاتها والعالم.

أمين شعبان (تونس) — فضول قاده إلى يقين

بدافع الفضول تقدم أمين للمسابقة، ولم يتوقع الوصول إلى النهائيات، لكن كل مرحلة جعلته أكثر يقينًا بأنه يتقدّم نحو نفسه، لا فقط نحو منصة التتويج، ويقول: القراءة أخذت بيدي مرة، وستفعل ذلك كل مرة.

قراءة تصنع التحوّل

قراءة تصنع التحوّل؛ في كل نسخة من أقرأ تظهر عقول جديدة لا تكتفي بحب القراءة، بل تبني بها شخصيات مؤثرة، وما قصص المتأهلين الستة إلا تجسيد لقدرة الكلمة على فتح الأبواب وتغيير المصائر، ومنح الإنسان طريقًا جديدًا يرى به العالم.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على