التوزيع الغذائي في الدول
نفّذ المركز توزيع سلال غذائية في سوريا فاستفادت 800 أسرة من 800 سلة غذائية في محافظة دير الزور ضمن مشروع المساعدات السعودية للشعب السوري.
نفّذ المركز أيضاً توزيع 757 سلة غذائية و757 كرتون تمر في مدينة طرابلس بلبنان، استفاد منها 3,785 فردًا من اللاجئين السوريين والمجتمع المستضيف.
نفّذ المركز توزيع 440 سلة غذائية في بلخمري بولاية بغلان في أفغانستان، استفاد منها 2,640 فردًا من العائدين، ضمن مشروع الأمن الغذائي لعام 2025–2026.
نفّذ المركز توزيع 530 سلة غذائية للأسر المحتاجة في الخرطوم بالسودان ضمن مبادرة مدد لتخفيف آثار الأزمة الإنسانية.
نفّذ المركز توزيع 1,000 سلة غذائية في بوركينا فاسو بواقع 6,000 مستفيد، دعمًا لقطاع الأمن الغذائي.
نفّذ المركز توزيع 1,157 كرتون تمر في محافظة دمشق بسوريا استفادت منها 1,157 أسرة.
الحملات الطبية التطوعية في جزر القمر
نفّذ المركز المشروع الطبي التطوعي لجراحة الأورام والغدد في مدينة موروني بجزر القمر خلال الفترة من 15 إلى 22 نوفمبر 2025م، بمشاركة 15 متطوعًا، حيث أجرى الفريق 57 عملية جراحية وكشف على 86 مريضًا.
نفّذ المركز أيضاً مشروعين طبيين تطوعيين في جراحة الأطفال والمسالك البولية خلال الفترة 19–22 نوفمبر، شملت الكشف على 85 مريضًا وإجراء 15 عملية جراحية ناجحة.
دعم القطاع الصحي في الصومال
واصل المركز تشغيل بنك الدم الوطني في مقديشو بالصومال، مستفيدًا منه 554 فردًا خلال أكتوبر 2025م، حيث نسب الذكور 73% والإناث 27%، فيما مثّل النازحون 13% من إجمالي المستفيدين.
مشروع توزيع التمور في الأردن
دشّن المركز بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية مشروع توزيع 500 طن من التمور على اللاجئين الفلسطينيين والمجتمع المستضيف، بحضور نائب سفير المملكة محمد بن حسن مؤنس.
وأشاد أمين عام الهيئة الدكتور حسين الشبلي بدور المملكة، مؤكدًا أن العام الماضي شهد توزيع 2,000 طن تمر استفاد منها 1,512,000 شخص.
برامج دعم التعليم في اليمن
وسع المركز برامجه التعليمية في المحافظات اليمنية خلال العام الدراسي 2025–2026، مستهدفًا الطلاب والمعلمين والأهالي في لحج وأبين وتعز والضالع.
وشملت الجهود استيعاب 20 ألف طالب وتدريب 1,141 معلمًا ومعلمة على التعليم النشط وتوفير حقائب تدريبية ووسائل تعليمية ومستلزمات مدرسية.
وأكّد أمين صالح سبيت، مدير مدرسة مخيم المشقافة في لحج، أن دعم المركز أعاد أكثر من 100 طالب وطالبة إلى المدارس بعد تسربهم.
وتشير مديرة مدرسة سعيد حيدرة في الوهط، ميرفت زين، إلى تحسن البيئة التعليمية وظهور الطلاب بزي موحد للمرة الأولى.
وصرّح التربوي الدكتور هشام السقاف بأن البرامج التدريبية حجر زاوية في تطوير العملية التعليمية، فيما أضافت فيود المشهوري أن التدريب عزز قدرة المعلمين على تطبيق إستراتيجية التعليم النشط.
وشهدت المحافظات اليمنية تحسنًا واضحًا في عودة الطلاب، ورفع كفاءة الكادر التعليمي، وتحسين البيئة المدرسية.



