الذكاء البصري المكاني
يعتمد هذا النوع على القدرة على التفكير بالصور والأنماط وفقاً لنظريات غاردنر، فيتمتع أصحابه بخيال واسع وقدرة دقيقة على تذكر الاتجاهات والمواقع، ويُبدون شغفاً بالرسم وبناء الأشياء، ويفضلون الألعاب التي تعتمد على التصوير والتصميم.
الذكاء اللغوي اللفظي
يعتمد هذا الذكاء على موهبة التعبير بالكلمات والقراءة والكتابة والنقاش، ولديهم قدرة على صياغة الأفكار بوضوح وجمال، ويستطيعون إقناع الآخرين بسهولة.
الذكاء المنطقي الرياضي
يرتبط بالحساب والتحليل، يحب أصحابه الأرقام والمعادلات والألغاز، يستمتعون باكتشاف الأنماط وتحليل المشكلات، ويسألون “لماذا” في المواقف.
الذكاء الجسدي الحركي
يتعلم أصحاب هذا الذكاء من خلال الحركة والعمل العملي، ويشعرون بالنشاط أثناء الرياضة والرقص والتمثيل، ويفضلون التجربة المباشرة على الجلوس الطويل.
الذكاء الموسيقي
يميّز هؤلاء حساً فنياً تجاه الأصوات والإيقاع، يستطيعون تمييز فروقات الإيقاع ويحفظون الألحان، ويتواصلون عاطفياً مع الموسيقى، ويبرزون كعازفين ومؤلفين ومهندسين صوت.
الذكاء الاجتماعي
هو قدرة على فهم الآخرين وقراءة مشاعرهم والتواصل والتعاون، وغالباً ما يُطلب رأيهم في حل المشكلات الاجتماعية والشخصية.
الذكاء الذاتي
يعرف نفسه بعمق ويفكر في مشاعره ويحدد نقاط قوته وضعفه، ويقدر العزلة أحياناً للتأمل واتخاذ القرارات، ويميل إلى وضع أهداف شخصية واضحة.
الذكاء الطبيعي
يرتبط بالانخراط في الطبيعة، ويشعر بالسكينة في المساحات الخضراء، ويفرّق التغيرات في البيئة بسرعة، ويتقن رعاية النباتات والحيوانات ويفضّل العمل في الهواء الطلق.
