ذات صلة

اخبار متفرقة

السهر حتى وقت متأخر من الليل يؤثر في قدراتك العقلية ويعكّر مزاجك

السهر بعد منتصف الليل وتأثيره على العقل يسبب السهر بعد...

إيلون ماسك: يمكن للروبوتات القضاء على الفقر

تصريحات ماسك حول أوبتيموس والوفرة المستدامة في مؤتمر أرباح...

علماء يكشفون عن سبب امتلاك بعض الأشخاص ذاكرة حديدية في عمرهم الثمانين

نشأة مفهوم المسنين الخارقين أشار فريق من باحثي جامعة نورث...

برج الجدي .. حظك اليوم الإثنين 27 أكتوبر 2025: تحمّل مهامًّا صعبة

يستهدف برج الجدي تحديد الأهداف ووضع خطط واقعية لتحقيقها...

برج الدلو .. حظك اليوم الإثنين 27 أكتوبر 2025: عبّر عن مشاعرك

برج الدلو وحظك اليوم الإثنين 27 أكتوبر 2025 اقترح على...

هل يمكن تفجير النفايات الفضائية بعيدًا دون التسبب في مشاكل؟

خلفية حول الحطام الفضائي وخُطط التعامل معه

يهدف مشروع ALBATOR إلى استخدام شعاع أيوني متعدد الشحنات قائم على تقنية ECR لإبعاد الحطام النشط واستراتيجيات المعالجة الأخرى، من دون لمس الحطام بشكل مباشر. يبلغ حجم التمويل المخصص للمشروع نحو 3.9 مليون يورو (حوالي 4.6 مليون دولار)، وهو في مراحله الأولى ويمتد لنحو ثلاث سنوات ونصف حتى فبراير 2029.

النطاق والتحديات المحيطة بالحطام المدار

تشير التقديرات إلى وجود ما يصل إلى نحو 140 مليون قطعة حطام في المدار يبلغ عرضها حتى 1 مم، وتتابع أنظمة التتبع القطع الأكبر حجماً بحثاً عن مخاطر محتملة، لكن الخطر يتفاقم مع إطلاق أساطيل من الأقمار الصناعية الجديدة تقريباً كل أسبوع حول العالم.

إطار الحلول غير الحركية وخيارات التجنب

بينما تؤكد شركات مثل SpaceX وجود طرق لتجنب الاصطدامات عبر مناورة الأقمار الصناعية، يبقى الخطر قائماً خاصةً للأجسام القديمة المعطلة التي لا تملك القدرة على التحرك بعيداً عن المسار، إضافة إلى تشريعات تهدف إلى منع إنتاج الحطام في الأساس، مما يدفع الدول والشركات إلى البحث عن أساليب تنظيف لما تبقى.

تفاصيل مشروع ALBATOR وتكتيكاته

يختلف النهج الذي يعتمده ALBATOR عن الأساليب التقليدية التي تتطلب لمس الحطام مادياً، مثل شبكات الصيد الضخمة أو الالتحام بالأجسام لإعادة توجيهها نحو الغلاف الجوي. يعتمد المشروع على شعاع أيوني متعدد الشحنات قائم على ECR لإبعاد الحطام عن مساره دون تلامس.

ينسق هذا المشروع شركة أوسموس إكس الفرنسية الناشئة، وهي تسعى لتطوير محركات دفع فضائية للمركبات غير المأهلة بحلول عام 2030. ويبلغ نطاق تمويله من جهة تنفيذية تابعة للمفوضية الأوروبية، ويستمر حتى فبراير 2029.

spot_img
spot_imgspot_img

تابعونا على